نحـن فخـورون بـأن السـیدات والنسـاء, الهرمة والشـابة الصغریة والکبریة حـارضات یف املیادیـن الثقافیة واإلقتصادیـة والعسـکریة وجنبـا اىل جنـب مـع الرجال او افضـل منهم یبذلن الجهد من أجـل اعالء کلمة اإلسالم وأهداف القرآن الکریم.
ندفاع المرأة الى الشهادة والنسوة الشهیدات فی کلام سماحة القائد لقد رأیت و أری عوائل ونساء مضحیه حقا و تتمتع بقدرة على التحمل فی مقابل الحوادث تفوق قدرة الرجال.. اننی التقی عوائل الشهداء واستمع الیهم بک ر ثة تقریبا،ً وقد سبق أن ذکرت هذه الملاحظة کرارا وهی أن ام الشهید تتمتع فی الغالب بالنسبة لعائلة الشهید،
النصر والمجد للحرکة والنهضة النسویة الإسلامیة الایرانیة العظیمة ،والعزة والعظمة لهذه الفئة والشریحة العظیمة التی تمکنت من خلال مشارکتها القیمة والشجاعة فی ساحة الدفاع ان تحقق النصر النهائی للوطن الاسلامی والقرآن الکریم والثورة
ولدت الشهید بنت الهدی، کریمة سید حیدر الصدر و شقیقة الشهیـــد آیــة اللــه محمــد باقر الصــدر، بمدینة الکاظمیة عام ١٣٤٧هـ. و والدتها کریمة الشیخ عبدالحسین آل یاسین. واطلق على الولیدة اسم آمنة.
أرسل الإمام الخمینی السیدة دباغ إلى الاتحاد السوفیتی فی ضمن فریق برئاسة آیة الله جوادی آملی محملین رسالة إلى غورباتشف بَینَ فیها عجز الفکر المادی عن توفیر احتیاجات البشریة، وتنبأ بهزیمة المارکسیة ودعاه إلى التوحید.
شهدت رقیة وکیلی فی طفولتها، الکثیر من ذکریات الحرب المفروضة المؤلمة بکل وجودها.. و بدلاً من ذکریات ألعاب الطفولة والخواطر الحلوة الجمیلة، تحتفظ رقیة فی ذاکرتها وقائع حادث قصف مدینة "میانة" یوم 03/03/1987 یومها کانت فی سن السادسة، وحیث کانت تلهو فی احضان أمها، فقدت رقیة بصرها نتیجة اصابت عینیها بشظایا قصف صاروخی، مما ادى الى ان تتحولت حیاتها الطفولیة الجمیلة الى حیاة مظلمة فاقدة للون. غیران إعاقتها لم تکن حائلاً دون سعادتها مطلقاً.
ابدأ وصیتی باسم الله، الذی هو اکبر الکبار، الاحد المطلق، ناصر المستضعفین، محطم قصور الظلمة، والیزیدیین، منجی الحق والعدالة، مُنزل القرآن، سامع الشکوى، وقاضی الحاجات و...
الامام الخامنئی: "زوجات المجاهدین والقادة وامهاتهم هنّ آیات من الصبر والمقاومة. لقد تحملن المصاعب. أرسلن ابناءهن إلى الجبهات. استشهد الکثیر منهم، جرح البعض الآخر. وبقیت أمهاتهن وزوجاتهن الصابرات والمقاومات کالجبال الراسخة والشامخة. کما تقدمن أیضا فی المجال السیاسی والمجال العلمی للبلاد."