Saturday
20 April
 
  •  زيادة حجم الخط
  • حجم الخط الافتراضي
  • تقليل حجم الخط

رؤیة الإمام الراحل والقائد الخامنئی لدور المرأة فی المجتمع

رؤیة الإمام الراحل والقائد الخامنئی لدور المرأة فی المجتمع

رؤیة الامام الخمینی لقضیة المرأة لا تنفصل عن تصوّره العام للمجتمع الإسلامی عموماً، فثمّة حضور مباشر لها فی أعماله کافة، والمرأة مفردة من مفردات مشروعه الفکریّ والاجتهادی، تکررت فی إنتاجاته المختلفة، سواء قصد المرأة تحدیداً، أو استخدم أنموذجاً لضرب الأمثلة، أو للوعظ والتوجیه، حیث  یؤکد على دور المرأة فی المجتمع: ((یجب على المرأة أن تشارک إلى جانب الرجال فی النشاطات الاجتماعیة والسیاسیة))، فنظرة الإمام الراحل للمرأة کإنسانة ولیس کأنثى، ففی النظام الإسلامی تتمکن المرأة بوصفها إنسانة، من المشارکة الفاعلة فی بناء المجتمع الإسلامی جنباً إلى جنب الرجل...

الاهداف الاستراتیجیة الخمسة للامام الخمینی

الاهداف الاستراتیجیة الخمسة للامام الخمینی

رغم ان بعض علماء الدین الاسلامی قد اشاروا منذ فترة طویلة اشارة عابرة فی احکامهم الفقهیة الی ضرورة التمتع بالقدرة و السلطة من اجل تنفیذ الاحکام الاسلامیة ، لکن یمکن القول و بجرأة بانه لم یتجرأ احد مثل الامام الخمینی (ره) ان یتخذ مثل هذه الاستراتیجیة و یعد العدة من أجل تطبیق هذا المشروع و ان یربی الافکار و القوی و الکوادر اللازمة لها .

تأثیر الامام الخمینی (ره) علی الاتجاه الدینی فی عالمنا المعاصر

تأثیر الامام الخمینی (ره) علی الاتجاه الدینی فی عالمنا المعاصر

مما لاشک فیه ان اسم الامام الخمینی امتزج مع التاریخ المعاصر للعالم فهو بلاشک رجل القرن و محیی التراث الاسلامی العظیم فی زمننا الراهن. اذ نلاحظ انه رغم سیطرة و هیمنة الثقافة الغربیة و انبهار عدد کبیر من البشریة بظواهرها الزاهیة و البراقة فتح طریق جدید امام انسان الیوم واسس  مدرسة اصیلة لاحیاء القیم و المبادئ الاسلامیة فی عالمنا الیوم .

الامام الراحل ومؤامرة إفراغ الاسلام المعاصر من محتواه السیاسی

الامام الراحل ومؤامرة إفراغ الاسلام المعاصر من محتواه السیاسی

یعرب الکل عن أمله بتحقّق ما کان یصبو إلیه لشعب الإیرانی العزیز نحو تحقیق طموحاته التی ضحى بالغالی والنفیس من أجل إیجاد مجتمع تسوده الحریة والعدل والمساواة، بدلاً من سیاسات النظام البائد المخلّة بالمقدسات والقیم السماویة الخالدة، متمنّیاً أن تسود الصداقة والمودة والسلام والاستقرار، کافة أفراد المجتمع الإیرانی المسلم فی العام المبارک القادم.

الإمام الخمینی ..إرادة صلبة لم تعرف التهاون والتراجع

الإمام الخمینی ..إرادة صلبة لم تعرف التهاون والتراجع

عَبَر تاریخ نضالاتِ الشعوب فی العالم، تتألَّق دوماً أسماء شخصیّاتٍ هی فی الحقیقة تجسیدٌ حیٌّ وبلورةٌ واضحةٌ لإرادة الجماهیر الشعبیة. وفی صفحات تاریخ النضالات الإسلامیة التی خاضها الشعبُ المُسلم فی اِیران، یبرزُ اسمُ الإمام الخمینی، ناصعاً متألَّقاً، بوصفهِ العلامة المُضیئة للحریّة، والتجسید الحیّ للتحریر والاِنعتاق.

التجلیات النظریة و العملیة للامام الخمینی فی تعلیم و تربیة الاطفال

التجلیات النظریة و العملیة للامام الخمینی فی تعلیم و تربیة الاطفال

ان الطفل الصالح و الجدیر هو رغبة طبیعة و فطریة لجمیع البشر ، فالجمیع یتمنی ان یکون لدیه اطفال و ابناء سالمین و صالحین؛ ابناء یکونون قرة أعینهم فیزینون حیاتهم و یملأوها بالافراح ، و حتی الاناس غیر الجدیرین ایضا یحبون ان یکون لدیهم اطفال طیبین و صالحین ، الا ان مساعی و جهود و محاولات اولئک الذین تربوا فی مدرسة القرآن تتجاوز هذه الرغبة الطبیعیة . فهم لایریدون فقط ان یکون أطفالهم طیبین و جدیرین ، و انما یریدون ان یکون أطفالهم الی جانب الاسرة و ان یکونوا نموذج وقدوة یحتذی به الناس الجدیرون  ایضا، فهولاء فی صلاتهم و دعائهم و ابتهالم الی الله عزوجل یقولون : «رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّیَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْیُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِینَ إِمَامًا» (الفرقان : 72)

الجمهوریة الإسلامیة تقدّم صورة متوازنة عن المرأة

الجمهوریة الإسلامیة تقدّم صورة متوازنة عن المرأة

لقد حققت المرأة الإیرانیة المسلمة خلال الواحد والأربعین عاماً المنصرمة، الکثیر من الانجازات التی مکّنتها من متابعة ووضع طموحها نصب عینیها لبلوغ أهدافها، وذلک عبر إثبات ذاتها وتنظیم أمورها للتوفیق بین مختلف جوانب حیاتها العائلیة والعملیّة، وفی شتى المجالات الاجتماعیة، والسیاسیة، والثقافیة، والریاضیة، وإن ارتداء الحجاب والاحتشام بالزی الاسلامی التی یراها البعض مقیّدة لحقوق المرأة لم یقف أمام طموحاتها، فأصبحت وزیرة ووکیلة وزارة ونائبة فی البرلمان وسفیرة وممثلة فی البعثات الدیبلوماسیة حول العالم ولم تنأ عن الدفع باتجاه المزید من الأعمال والاستمرار فی العطاء لهذا البلد الاسلامی العظیم.

الشباب و الحضارة الاسلامیة الجدیدة فی فکر الامامین الخمینی و الخامئنی

الشباب و الحضارة الاسلامیة الجدیدة فی فکر الامامین الخمینی و الخامئنی

بعد أن کان الاسلام فی عصور ما قبل النهضة الخمینیة ، دین العجائز و کبار سن و الذین لایجدون فی نفوسهم أملاً بالحیاة و التنعم بملذاتها و خیراتها فلجأوا الی المساجد کی یکفروا عما فات و مضی من دینهم و التزامه فی ماضی الایام .. صار الدین فی العصر الخمینی سمة الشاب ، صار کبار السن اقلیة فی المساجد و المناسبات الدینیة ، بل اکثر من ذلک اصبح الشباب هم الرواد و الطلائع و القادة .. قامو بثورة لاتضاهیها ثورة فی القرن العشرین و حافظوا علی وحدة تراب بلدهم بالوقوف امام مؤامرات التجزئة و اداروا حرباً شارک فیها العالم برمته کباراً و صغاراً علی مدی ثمان سنوات ضدهم .. ثم اعادوا بناء مادمرته الحرب  و أکثر نوویاً و نانویاً و جذعیاً و زراعیاً ، ارسلوا الاقمار الی الفضاء من قواعد بنوها بأیدیهم و بنوا ترسانة صاروخیة ارهبت الشیطان الاکبر و صغار شیاطینه فی المنطقة و نقلوا تجربتهم فی المقاومة الی لبنان و سوریا و العراق و فلسطین و الیمن و البحرین و افغانستان و .. الخ . تری این کانت هذه القوة فی ایران قبل ذلک و کیف استطاع الامام الخمینی(رضوان الله علیه) ان یفجر هذه القنبلة النیترونیة و یحدث هذا الانشطار الشبابی هذا الذی هز العالم فارعب  العدو و أسرّ الصدیق .

البُعْد القرآنی فی الوصیّة المبارکة

البُعْد القرآنی فی الوصیّة المبارکة

یذکر الإمام الخمینی الراحل فی وصیته ناصحاً: الدنیا المذمومة هی فی داخلک أنت، والتعلّق بغیر صاحب القلب هو الموجب للسقوط وجمیع المخالفات لأوامر الله وجمیع المعاصی والجرائم والجنایات التی یُبتلى بها الانسان کلها من (حب النفس) الذی یولّد حب الدنیا وزخارفها وحب المقام والجاه والمال ومختلف الأمانی..

أرشيف الدورية

243 241
240 239
أكثر
أفضل العناوين مشاهدة
Pause Previous Next 1/5